في القرآن الكريم، يُستخدم مصطلح “اللعن” للإشارة إلى الطرد والإبعاد عن رحمة الله، وهو حكم مرتبط بحالة الكفر عند الموت. ومع ذلك، يفتح القرآن باب التوبة دائماً، سواء قبل الموت أو بعده، مما يبعد الشخص عن اللعن. على سبيل المثال، الآية من سورة آل عمران توضح أن الذين يكتمون الحق ويكذبون عليه يلعنهم الله، ولكن إذا تابوا وأصلحوا وبينوا، فإن الله يتوب عليهم. هذا يشير إلى أن اللعن ليس نهائياً ويمكن رفعه بالتوبة. الفقهاء يشددون على عدم جواز اللعن للأفراد بسبب احتمالية قبولهم الإسلام، بينما يجوز وصف مجموعة من الأشخاص بالعقاب الأخروي بسبب أعمال معينة مثل الكفر. ومع ذلك، يجب النظر في ظروف حياة الأفراد بشكل أكثر تفصيلاً. وبالتالي، فإن مصطلح اللعن في القرآن يأخذ معنى أكثر مرونة عند دراسته عبر عدسة العقيدة الإسلامية المتسامحة بشأن قبول التائب والكافر المحتمل السابق.
إقرأ أيضا:دول لا يتحدث لغاتها سوى بضعة الاف أو ملايين قليلة وتُدرس العلوم عبرها.. لماذا لا نُدرس العلوم بالعربية وهي أرحب وأكبر؟- رجل متزوّج زوجتين، وله من الزوجة الأولى أولاد، وليس له من الثانية أولاد، ويريد أن يوقف وقفًا ذُرِّيّ
- أنا شاب أعيش بدولة أوروبية خطبت فتاة ذات خلق ودين وجمال وحسب ونسب وكتبت كتابي عليها إلا أني لم أقم ل
- Hvidovre IF
- عندي محل بيع دجاج ولحوم. عند بيع الدجاج: هل يجوز وزن الدجاج مع الورق الذي يغلف به، وأي منتج آخر يوضع
- أكرمني الله وعُيِّنت في وظيفة في بداية حياتي التي كانت صعبة جدًّا، فقد توفي والدي ووالدتي، وتركا لي