يوضح النص أهمية توجيه المتوفى نحو التوبة وكلمة “لا إله إلا الله” عند الاقتراب من الموت. يُشدد على أن ترديد هذه الكلمة السنوية مستحبٌّ حسب السنة النبوية، حيث روي عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله “لَقَّنُوا مَوْتَاكُمْ لَا إلَهَ إلَّا اللَّه”. ومع ذلك، يؤكد النص أيضًا على عدم اعتبار مجرد نطق هذه الكلمات بمثابة ضمان للدخول إلى الجنة دون توبة صادقة. فحتى لو كانت شهادة التوحيد شرطًا أساسيًا للإيمان، فإنها وحدها لا تكفي لتجنب عقوبات روحية محتملة بسبب ذنوب كبيرة مثل الشرك الأكبر أو الأصغر وغيرها من المعاصي. لذلك، ينبغي تشجيع الجميع – سواء كانوا مرضى أم لا – على الاستعداد للموت والتوبة منه باستمرار طوال حياتهم. فالهدف الأساسي للإسلام هو تحقيق رضا الله سبحانه وتعالى ونيل رضوانه الأسمى من خلال أعمال صالحة وتوبة نصوح وعيش وفق هدى النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:كتاب الشفرة الوراثية للإنسان- هل يجوز استخدام الكونفيجات في استخدام الإنترنت بعد انتهاء البيانات المتاحة؟ لكنه ليس مجانيًّا، فأنا
- ما الواجب على من صلى بالناس إماما صلاة العشاء في مصلى بمجمع تجاري، ثم سمع صوت الموسيقى التي تبث في ا
- العربي: نبات القوس الملون الأسترالي
- أمي تمارس العادة السرية عن طريق التبادل الجنسي وقد علمت ذلك مؤخرا ماذا أفعل مع العلم أن أبي خارج الد
- أريد معرفة الحكم الشرعي في لعبة ماين كرافت. وهي لعبة تركز على ناحية الإبداع عند اللاعبين، وتسمح لهم