في النقاش الذي تناول أهمية التوقيعات والشعر في الثقافة الإسلامية، أكد المتحدثون على أن هذه الأنواع الأدبية تُعتبر نوافذ فريدة على الحياة، حيث تُعبر عن المشاعر الإنسانية العميقة. حكيم الدين البنغلاديشي، صاحب المنشور، أشار إلى أن التوقيعات والشعر لهما دور محوري في التراث الأدبي العربي الإسلامي. ناظم الطاهري دعم هذه الفكرة، مؤكداً على قدرة هذه الأنواع على تمثيل المشاعر البشرية بعمق. ومع ذلك، أضاف الكتاني البارودي منظوراً آخر، مشدداً على أن التراث الأدبي الإسلامي لا يقتصر فقط على التوقيعات والشعر، بل يشمل أيضاً الرواية والقصة القصيرة والمسرح. سند الجبلي وافق على هذا الرأي، لكنه أكد أيضاً على الدور المهم للتوقيعات والشعر في توصيل الأحاسيس الداخلية للمواطن المسلم. في النهاية، اتفق الجميع على ضرورة احترام وتعزيز هذا التراث الأدبي الغني في جميع أشكاله.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المُرْقِدُ- تشيه يوان
- هل للذنوب رائحة تشمها الملائكة، ولا يشمها البشر؟
- سؤالي يتعلق بشراء الأضحية: تعودنا كل عام أن نذهب إلى بائع للأغنام من أقربائنا، ونختار الأضيحة في منت
- تشيما ويليامز: محارب البيئة والقانون البيئي
- كنت بالسعودية، وأعطاني أحد أصدقائي مبلغ 15500 ريال لأسلمها إلى أهله بمصر عند عودتي. فقمت بتغيير العم