في قلب نقاش “الثقافة، السلطة، والحوار”، يبرز موضوع حساس يتعلق بدور الدين والثقافة في تشكيل الرؤية العالمية وتوجيهها. يؤكد المشاركون مثل شيماء التونسي والزاكي البارودي وريهام بن مبارك على أهمية الحوار المفتوح والشامل الذي يأخذ في الاعتبار مختلف وجهات النظر، وذلك لمنع سوء استخدام الدين والثقافة للأغراض الشخصية أو السياسية. يشير النقاش إلى أنه بينما تلعب الثقافة والدين أدوارًا محورية في تعريف ما يُعتبر صحيحًا، إلا أن امتلاك السيطرة عليهما قد يؤدي إلى المغالطات والتلاعب. لذلك، يجب تحقيق توازن في القوى يسمح لكافة الأصوات بالمشاركة بحرية ودون وصاية. بالإضافة إلى ذلك، تؤكد ريهام بن مبارك على ضرورة توسيع نطاق الوصول إلى المعلومات وضمان القدرة على الاستماع الفعال للجميع. وبالتالي، تصبح ثقافة الحوار الشفاف والمعاملة المتساوية هي الأساس لبناء فهم مشترك وقيم أخلاقية راسخة.
إقرأ أيضا:حضارة العرب في الجزيرة العربية في عصور ماقبل الإسلام- الثمانينات الذهبية
- شكرا على هذا الفضاء، وجعله الله في ميزان حسناتكم. أبلغ من العمر 33 سنة، محترمة، وخجولة والحمد لله،
- ما هي شروط الإمامة في الصلاة والإمامة في الحكم وجواز التنازل؟.
- أريد أولاً أن أشكركم على الفتوى المرسلة إلي بخصوص صلاة الجماعة في وقت العمل لأني كنت في حيرة من أمري
- أنا شخص مصاب بالوسوسة، ودائماً أحاول يومياً أن أجاهد نفسي وأتجاهل الوسوسة. أنا حالياً أدرس في أمريكا