في النقاش حول الثقافة النقدية الحديثة، يبرز جدل حول استخدام “القدرة على التجسيد” كمقياس رئيسي لتقييم قوة الأفكار. يعبر بعض المشاركين عن قلقهم من أن التركيز المفرط على تأثير الفكرة أو قبولها العام قد يؤدي إلى تجاهل الحجج المنطقية والأسس المعرفية الأساسية. يشير حسين القيسي إلى غياب معايير دقيقة لتقييم الأفكار، مما يسمح للأكاذيب المضللة بالانتشار بسبب جاذبيتها الظاهرة. يدعم هذا الرأي كل من أمين الدين بن توبة ورابعة الغريسي والمنصوري التازي، الذين يؤكدون على ضرورة وجود نظام تعليمي يعتمد على التحقق من الأدلة والعقلانية. ويضيف عبد الغني الشاوي أن جمال المشكلة الخارجية لا يكفي للتحقق من صحتها الداخلية، وهو ما تؤكد عليه شيماء الزياني أيضًا. بشكل عام، يحذر المشاركون من خطر الاعتماد فقط على عناصر جذب الجمهور عند الحكم على قيمة الفكر، ويجادلون لصالح نموذج أكثر تأملًا وعلميًا لممارسات التفكير والإبداع.
إقرأ أيضا:أعلام الدول التي تعاقبت على حكم المغرب منذ الفتح الإسلامي للمغرب الأقصى- قبل أكثر من سنتين تزوج أخي الأكبر بالسر من بنت عربية ليست من جنسية بلدنا وذلك بعد رفض الوالدين لها،
- طرح سؤال ولم أستطع الإجابة عنه ألا وهو: أيهم أشد الزنا، أم شرب الخمر، أم الربا؟
- واجهت عقبة في التمييز بين هذين الحديثين: - عن أبي الدرداء -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الل
- أمتلك نقودًا بعملة الدولار، وأرغب في شراء شيء ما؛ لأني أشعر أن سعر صرف الدولار سيرتفع في الأيام المق
- أمي و 5 أخوات وأخ وعمتان وجدة هم الأحياء حالياً: توفي جدي وبعده والدي بسنوات، ونحن أطفال، ولم يتم تق