في النص، يُظهر النقاش حول النظام التعليمي الحالي إجماعًا على ضرورة إحداث ثورة تعليمية لتحقيق التنمية المستدامة. يُعتبر النظام الحالي غير قادر على توليد الابتكار والطاقة الذهنية النقدية بسبب اعتماده الكبير على حفظ المعلومات وتقديم اختبارات عقيمة. هذا النقد يدفع نحو توجه جديد يضع المتعلم في مركز العملية التعليمية، حيث يصبح منتجًا رئيسيًا للمعارف الجديدة تحت توجيهات متجددة تتوافق مع ديناميكية العالم الحديث. المشاركون في النقاش، مثل سقاوسمي، موسى الدين الرايس، لقمان بن داود، وزهور بن الماحي، أكدوا على الحاجة الملحة لهذه الثورة التعليمية، مشددين على أهمية التعلم الشخصي المنظم والملائم للاحتياجات الخاصة للشباب اليوم. كما أشاروا إلى ضرورة فهم أفضل لمهام القرن الحادي والعشرين وما بعده. هذه الآراء المؤيدة للثورة التعليمية تُترجم إلى إجراءات فعلية قد تكون ذات تأثير كبير، مما يعكس رغبة في إعادة تشكيل البيئة التعليمية لإنتاج مواطنين مطلعين وممكنين قادرين على الاستجابة بشكل استراتيجي للتحديات العالمية المعاصرة والأجيال المقبلة منها.
إقرأ أيضا: يوسف خاص حاجب (فيلسوف تركي مسلم)- هل يكفي البنطال والقميص الطويل لستر الزينة أمام أبناء العم مع تغطية الشعر؟ وهل يجوز الخروج بهن من ال
- غريس أومالي
- هل بقاء الشحم الميكانيكي على اليدين، يعد من الحائل الذي يمنع الوضوء؟ علمًا أني أزيله قدر المستطاع، و
- إعفاء اللحية أمر مطلوب شرعا، وواضح من الأحاديث عن النبي عليه الصلاة والسلام، لكن هل إعفاء اللحية يتع
- أنا فتاة عمري 19 سنة، تأتيني الدورة منتظمة كل شهر، ولكنها عندما تأتي يستمر نزول الدم إلى اليوم الخام