في النقاش الذي دار حول موضوع الزمن التناقضي، برزت فكرة الثورة الفكرية كحل ضروري للتغلب على التناقضات بين مبادئ المساواة والحالات الواقعية في المجتمع. اتفق المشاركون على أن الاحتفاظ بالأفكار التقليدية قد يعوق التقدم نحو مستقبل أكثر عدلاً، مما يجعل الثورة الفكرية حاجة ماسة. توفيق بن عاشور أكد أن هذه الثورة ليست خيارًا ترفيًا بل ضرورة للتعامل مع مشاكل مثل عدم المساواة الداخلية. أسامة بوزرارة، وأمينة بوزيان، وبدرية بن داود دعموا هذا الرأي، مشيرين إلى أن الاعتماد المستمر على نفس الأفكار يقيد القدرة على مجاراة التغييرات العالمية الحديثة. عبد الودود البوعزاوي، رغم دعمه للثورة الفكرية، حث على التعامل بحذر والاستفادة من التجارب التاريخية ومراجعة الأفكار القديمة بشكل نقدي لتحديثها بما يلائم الحاجات الحالية. هذا النقاش يوضح الحاجة الملحة للتغيير الذهني والإصلاح المؤسسي لمعالجة المشكلات المعاصرة ضمن السياقات الثقافية والدينية.
إقرأ أيضا:تاريخ قبيلة شياظمة بالمغرب حسب ابن خلدون- هل تجوز قراءة القرآن على ملابس الميت بعد موته بثلاثة أيام؟.
- بيرستيت
- سؤالي حول الغسل: هل يجب إعادة غسل الوجه مجددا، إذا كنت قد بدأت بالوضوء وغسلته حينها، أي أتوضأ وضوءا
- أنا طالب في الثانوية العامة، وأذاكر إلى الساعة الساعة الثانية عشر مساءً، ولا أستطيع الاستيقاظ لصلاة
- السلام عليكم..... ما حكم الجندي المسلم الذي يقتل أخاه المسلم وهو مكره على ذلك؟