في يوم مشرق من فصل الخريف، شهد الكاتب حادثًا مروريًا مؤثرًا ترك أثرًا دائمًا عليه. وقع الحادث بالقرب من تقاطع رئيسي بالمدينة حيث شاهد سيارتين تتعرضان للحادثة المروعة – واحدة منها انقلبت عدة مرات مما أدى إلى اشتعال النيران في محركها وانكسار زجاجها. كان المشهد مليئًا بالدخان والدماء والاضطراب الشديد. إضافة لذلك، أصيب عدد من الأفراد بإصابات خطيرة واضطر البعض الآخر للاستلقاء فاقد الوعي نتيجة لصدمتهم. رغم هول الأمر، حاول شهود العيان تقديم المساعدة للمصابين حتى وصول فرق الإنقاذ والإسعاف.
هذه التجربة غيرت نظرة الكاتب نحو سلامة المرور بشكل جذري. أصبح مدركًا تمامًا لأهمية الامتثال لقوانين السير وعدم الانشغال بأمور جانبية أثناء القيادة والتي قد تؤدي لعواقب وخيمة. يؤكد المؤلف أيضًا على المسؤولية الشخصية لكل فرد للحفاظ على سلامته وعلى المجتمع العام بتوفير البيئة الآمنة للسائقين والمستخدمين الآخرين لطرق المواصلات العامة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : وَقِيلَ- شاهدت في نهار رمضان أفلامًا إباحية، وكنت أعتقد حينها أن مثل هذا الفعل يفطر، ولكني قلت لنفسي: إنني لا
- كانت لي خالة تعطيني من أموال الربا - وأنا لا أعلم – علمًا أن حالتي المادية متوسطة, ثم سلَّط الله علي
- كل عام وسيادتكم بخير حيث إنني في حاجة للرد لوجود خلاف عائلي بين الورثة بشأن الأنصبة ويتلخص السؤال في
- عقدت على فتاة منذ أسبوعين، وأثناء العقد حدث ما يلي: قبل وصول الزوجة، استأذن الشاهد الثاني للذهاب بعد
- أنا عمري 13 عامًا، فهل يجوز لي التسليم على زوج خالتي؟