في النقاش الذي بدأه أمجد بن فضيل حول الحريات الفردية، تم تسليط الضوء على أهمية التوازن بين الحريات والمسؤولية. أمجد أكد أن الحريات بلا قيود يمكن أن تؤدي إلى نتائج مدمرة، مما يستدعي تقييدها بالقانون لمنع الإساءة والتحريض. كنعان أكرم دعم هذا الرأي، مشيرًا إلى أن الحريات الفردية يمكن أن تكون سيفًا ذو حدين إذا لم تكن مقيدة بالقوانين، وأكد على أهمية ضبط النفس والكلمة الطيبة في الإسلام. من ناحية أخرى، رد العبادي بن ناصر على كنعان، محذرًا من أن القيود المفرطة يمكن أن تؤدي إلى قمع التعبير وانتهاك حقوق الإنسان. صادق بن علية تدخل مؤكدًا على نفس النقطة، مشيرًا إلى أن القيود المفرطة يمكن أن تعزز الظلم والاستبداد. جميع المشاركين اتفقوا على ضرورة التوازن بين الحرية والمسؤولية دون التضحية بالحريات الأساسية تحت شعار الأمن.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المسكةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إني شاب أجد في الصيام لي حصانة ووسيلة لإطفاء الشهوة، ولكن ما الحكم إذا منع الأب ابنه من صيام التطوع
- حكمة كومار كاركي
- يقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: أعظم الغلول عند الله عز وجل ذراع من الأرض, تجدون الرجلين جاري
- عندما أستيقظ لصلاة الفجر، وأدخل المرحاض -أكرمكم الله- أغفو من شدة النعاس دون قصد لبضع دقائق، وأنا أخ
- أنا أعمل مصمم رسوم وأسال عن استخدام علم المملكة العربية السعودية هل يعامل معاملة أعلام الدول الأخرى