في النص، يُطرح موضوع الحرية في عصر المؤسسات من خلال نقاش حول الخيارات والعبودية. برهان الشرقاوي يثير تساؤلاً حول ما إذا كانت الحرية مجرد وهم في المجتمعات التي تدعي الديمقراطية والانفتاح، مشيرًا إلى وجود عبودية حديثة تستغل القدرات الفكرية والأحلام. يُبرز النقاش كيف أن الحرية قد تكون مجرد سجادة من التحكم والتأليف، مما يدعو إلى النظر في أبعاد المرونة الذهنية في عصر التلاعب بالإدراك. عهد الهواري يُشبه الحرية بحصان غادر، مؤكدًا أنها ليست منفصلة عن التنازلات، وأن بعض المواطنين قد يُمنحون مزيدًا من الحرية بغرض خداعي. حياة السوسي يرى أن المجتمع لا يُكره علينا خيارات معينة، بل يستخدم ضغوطًا تؤثر في رغباتنا، مشددًا على أن النظام يخدعنا بفكرة الحرية المطلقة. يتضح من النقاش أن فكرة الحرية معقدة ومتعددة الصور، وقد تكون وسيلة لترويج رغبات غير صادقة.
إقرأ أيضا:الموريون- تعرفت على أرملة من مصر لديها 3 أولاد وأقيم في قطر تكبرني ب 9 سنوات وأقوم بمساعدتهم شهريا وأريد الزوا
- لي صديق، وقريب لزوجتي، توفي عن زوجة، لها منه من الأبناء ثلاثة، بنتان، وابن. منذ ما يزيد على ثلاثة أع
- قرأت لكم فتوى عن لفظ الرحمة: هل تعتبر مخلوقة أم لا؟ واطلعت على كلام الشيخ أحمد، ومسألة القول بأن الإ
- أنا أعمل في قسم المشتريات وأحيانا ترد مواد إضافية زائدة عن الكمية المطلوبة ما الفتوى إذا بعتها بشكل
- Les Loges, Seine-Maritime