تناولت مناقشة حول الحفاظ على الأمان والثقافة موازنة بين الذكاء الاصطناعي والتعليم بفعالية كبيرة. حيث طرحت المشاركة دينا الهلالي مخاوف بشأن إمكانية خسارة الجوانب الإنسانية الأساسية للتدريس الشخصي والتواصل الاجتماعي بسبب الاعتماد الزائد على تقنيات الذكاء الاصطناعي في التعليم. ووافقها نعمان البكاي، مؤكدًا على أهمية تحقيق توازن بين استخدام هذه التقنيات وبناء علاقات بشرية هادفة. وقدّم مثالاً لمدارس نجحت في دمج الذكاء الاصطناعي بحكمة للحفاظ على الطابع الإنساني للتعليم، ولكنه أكد أيضًا على حاجة هذه الاستراتيجيات المستمرة للمراقبة والدعم لتحقيق هدفها. ومن جانب آخر، عززت أفنان الصيادي فكرة البحث عن نهج فعال لاستخدام الذكاء الاصطناعي لتجنب الآثار السلبية المحتملة للرقمنة المفرطة في بيئة التعلم. واتفق جميع المشاركين على أن الحذر يجب أن يكون شعار العملية الانتقالية الرقمية، وأن يتم وضع السياسات التي تشجع استخدام الذكاء الاصطناعي بطريقة محترمة للقيم الإنسانية وتعظيم إمكاناتها في المجال الأكاديمي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صرع او صرعتِ- أنا طالب جامعة في أمريكا، كنت أصلي في المسجد معظم الصلوات في بلدي الأم، هنا في أمريكا يوجد مسجد على
- والدتي امرأة كبيرة سقطت في رمضان السابق وكسر عظم الساق ولم تستطع الاستمرار بالصيام أي أفطرت باقي شهر
- يا شيخ أنا أعمل عند كفيل يظلم العمال، كذلك ومن ضمن الظلم أنه يسجل علينا حق الإقامة وحق التأشيرة ونقل
- ما الحكمة في أن كثيرا من الأشياء التي سوف تحدث في الآخرة، مذكورة أفعالها في القرآن بصيغة الماضي مثل
- والله إني لأكاد أموت من الخوف أن يحل بي غضب الله وأنا أكتب هذا السؤال لما اقترفته يداي من إثم عظيم ف