الحج في الإسلام هو فرض كفاية، مما يعني أنه إذا قام عدد كافٍ من المسلمين بأداء الحج، فإن الواجب يسقط عن بقية المجتمع. ومع ذلك، إذا كان الفرد قادرًا جسديًا وماديًا، يجب عليه أداء الحج بنفسه. بالنسبة للشباب الذين لا يملكون القدرة المالية، لا يُلزمهم الإسلام بطلب المال من والديهم للحج، ولكن يمكنهم قبول المساعدة إذا عُرضت عليهم دون اعتبارها هبة أو مكافأة. يمكن للآباء والأمهات تقديم المساعدة لأطفالهم لتحمل تكلفة الحج إذا رغبوا بذلك. أما بالنسبة لتوكيل شخص آخر لأداء الحج نيابة عن الآخرين، فهو جائز فقط لمن يعجزون جسديًا بسبب العمر المتقدم أو المرض الخطير. الأشخاص القادرون بدنيًا ولكن ليس لديهم الأموال اللازمة للحج، أو السيدات اللاتي يمتلكن الثروة والقوة الجسدية للحج ولكن ليس لديهن محرم معهن، لا يجيز لهم القانون الإسلامي الوكالة لأن الحج لم يقع عليهم أساسا في تلك الحالة.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفة- لقد طلقت زوجتي عبر الهاتف طلقة واحدة وقد ادعت الدين حيث تعرفت والدتي عليها وعلى أمها في دار القرآن،
- سؤالي هو: إن سمعت أحدا يشتم الله ويسبه، فماذا أفعل؟ وخاصة أنني نهيته عن الأمر فأبى وأصر على هذه المع
- يوجد عندنا معاملة بيع منتشرة في الآونة الأخيرة، وهي: مثلا أريد أن أشحن بطاقة فيزا باليورو، فأتصل ببا
- الرجاء منكم إجابتي عن سؤالي التالي في أقرب وقت: شاهدنا هذه الأيام على الإنترنت صورة شاب ميت وقع فتح
- أعمل في مؤسسة لجمع التبرعات، وتنفيذ المشاريع الخيرية، ولكنها في الفترة الأخيرة -مع ارتفاع معدل التبر