الفاتحة، أول سورة في القرآن الكريم، تحتل مكانة مرموقة في الإسلام، حيث وصفها النبي محمد صلى الله عليه وسلم بأنها “سبع المثانى” و”القرآن الأعظم”. هذه السورة تُعتبر الأفضل من جميع سور القرآن، كما ورد في الأحاديث النبوية الشريفة. ومع ذلك، هناك بعض الممارسات الحديثة المتعلقة بتلاوة الفاتحة التي لا أساس لها شرعياً، مثل قراءتها أثناء زفاف الزوجين أو استخدامها في الطقوس الأخرى مثل التعزية أو صفقات التجارة. هذه الممارسات يُنظر إليها من قبل علماء الدين كالشيخ محمد بن عثيمين والسيد صالح الفوزان على أنها بدعة أو ممارسة غير مشروعة. هذا التحريم يستند إلى القاعدة العامة في الدين الإسلامي التي تتطلب وجود دلائل قرآنية أو حديثية لأداء أي عبادة أو فعل معين. لذلك، يشدد الفقهاء على أهمية التقيد بالسنة النبوية وتجنب الأعمال الجديدة التي لم تكن موجودة في حياة النبي صلى الله عليه وسلم وحياة صحابته الكرام.
إقرأ أيضا:فتح الأندلس القصة الحقيقية بين المنطق والخرافة- عندما كنت صغيرة تحرش بي بغص من محارمي ولكن لم يصل الأمر للزنا وكان هذا الأمر منذ أكثر من خمسة عشر عا
- زوجتي ملكت عام 2004 عشرين مثقالا من الذهب، فدفعت زكاته حسب النسبة الشرعية 2،5%. وفي عام 2005 اشترت ك
- ما حكم قول شخص عند إتمام صوم ست من شوال بعد شهر رمضان: سنُعيّد، فهناك من الناس من يقول مزاحًا: متى س
- أريد حديث أم زرع.
- Fressain