الفاتحة، أول سورة في القرآن الكريم، تحتل مكانة مرموقة في الإسلام، حيث وصفها النبي محمد صلى الله عليه وسلم بأنها “سبع المثانى” و”القرآن الأعظم”. هذه السورة تُعتبر الأفضل من جميع سور القرآن، كما ورد في الأحاديث النبوية الشريفة. ومع ذلك، هناك بعض الممارسات الحديثة المتعلقة بتلاوة الفاتحة التي لا أساس لها شرعياً، مثل قراءتها أثناء زفاف الزوجين أو استخدامها في الطقوس الأخرى مثل التعزية أو صفقات التجارة. هذه الممارسات يُنظر إليها من قبل علماء الدين كالشيخ محمد بن عثيمين والسيد صالح الفوزان على أنها بدعة أو ممارسة غير مشروعة. هذا التحريم يستند إلى القاعدة العامة في الدين الإسلامي التي تتطلب وجود دلائل قرآنية أو حديثية لأداء أي عبادة أو فعل معين. لذلك، يشدد الفقهاء على أهمية التقيد بالسنة النبوية وتجنب الأعمال الجديدة التي لم تكن موجودة في حياة النبي صلى الله عليه وسلم وحياة صحابته الكرام.
إقرأ أيضا:قبيلة زعير العربية- وجدت أكثر من خطأ في كتاب القرآن، حتى ترقيم الآيات خاطئ. ماذا أفعل بالكتاب؟
- إذا نذرت أن أفعل شيئا ثم فعلته دون أن أنوي الوفاء بالنذر، فهل يسقط النذر بذلك؟.
- أمٌ -للأسف الشديد- مارست مع بنتها الصغيرة التي ولدتها الشذوذ، والسحاق، ثم تابت، وندمت. فهل بذلك
- تزوجت من فتاة أحببتها قبل الزواج، ولكن كان بنية الزواج وقد وفقني الله ـ والحمد لله كثيراً على ذلك ـ
- Pseudophilautus rugatus