تُعد الحكمة من تثليث غسل أعضاء الوضوء، وفقًا للنص، هي تحقيق زيادة التنظف والإنقاء. هذا التثليث يمثل توازنًا بين الإسراف والتقصير، مما يجعل الوضوء عبادة سهلة وميسرة للمسلمين. فالثلاث غسلات تعطي فرصة أكبر للتنظيف والتطهير، مما يضمن تحقيق النقاء والطهارة المطلوبة للصلاة وغيرها من العبادات. هذا التثليث ليس مقصورًا على الوضوء فقط، بل نراه أيضًا في أبواب أخرى من الشريعة الإسلامية، مثل الأدعية والأذكار وآداب الطعام والشراب. وهذا يدل على أهمية التثليث في تحقيق الكمال والكمال في العبادة. بالتالي، يمكن القول إن الحكمة من تثليث غسل أعضاء الوضوء هي تحقيق النظافة والطهارة على أكمل وجه، مع مراعاة التوازن بين الإسراف والتقصير، مما يعكس حرص الإسلام على تحقيق الكمال في العبادة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : فكرونمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجب أن نقول عندما نذكر أحد الأمثلة للتمثيل لشيء ما أن نقول بعدها أو قبلها: «ولله المثل الأعلى»، و
- سألني أخي أنه عندما كان في الخدمة العسكرية كان مشرفا على شراء القرطاسية وكانت عنده عهدة وانه تم شراء
- في أيام الطيش والشباب كانت قريبة لي على علاقة حب بشاب، ولكنه لم يأت للزواج بها، علما أنه عرف أن أهله
- هل يجوز فعل العادة السرية حتى لا أشاهد الأفلام الإباحية ولا أنظر بشهوة إلى أختي؟.
- سمعت حديثا صحيحا عن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول: ليس على خائن ولا منتهب ولا مختلس قطع ـ لدي إشكال