فيما يتعلق بالحكم الشرعي حول ذبح بقرة بنية أن يكون جزء منها عقيقة والآخر أضحية، هناك اختلاف بين المدارس الفقهية. الحنفية والشافعية يرون جواز ذلك، حيث يمكن ذبح حيوان كبير مثل البقرة وتقسيمه بين عدة أغراض دينية، بشرط وجود سبب واضح لكل قسم. ومع ذلك، يمنع الحنابلة هذا التشريك في العقيقة، ويعتبرون أن الأعمال الدينية يجب أن تكون مستقلة ومتميزة، مما يعني ضرورة إعداد عقيقة خاصة بكل طفل باستخدام شياه، بالإضافة إلى الأضحية في وقتها المناسب. بناءً على هذه الاختلافات، ينصح دائماً بالتوافق مع رأي المفتي المحلي للحصول على توجيه أكثر تحديدًا بشأن الحالة الشخصية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أثناء تواجد أختي في بيت أهل خطيبها اتصلت بنا وقالت إن حماها جالس ويخبرها ماذا يوجد لدينا على الطاولة
- هل حلال أم حرام إذا قمت بدفع 1000 درهم لشراء ورقة من البنك وهذه الورقة بها رقم أحتفظ بهذه الورقة لدي
- ما حكم الصوفية والتصوف، لقد تعرفت في 7/2/2004 على شاب صوفي وعرفني شيخهم الصوفي وأقنعني بهذا المذهب و
- تعرفت على فتاة في إنترنيت ووقعنا في غرام إننا نحب بعضنا كثيرا, وهي مخطوبة منذ سنتين ولم يبق إلا القل
- داري تجاور أرضًا خالية تعود ملكيتها للدولة، وتمتد مسافة تقدر بخمسين مترًا على الشارع العام المحاذي،