فيما يتعلق بالحكم الشرعي حول تعقيّة المسيحي للأطفال المسلمين، يوضح النص أن قبول الهدايا من غير المسلمين، بما في ذلك الكفار، جائز شرعًا. يستشهد النص بقبول النبي محمد صلى الله عليه وسلم لهدية من ملك أيالة، مما يدل على جواز قبول الهدايا حتى لو كانت من مصدر غير مسلم. إذا قدم مسيحي كبشًا حيًا أو قيمة نقدية لجاره المسلم كهدية، يمكن للمسلم أن يقبلها ويعق بها عن طفله الجديد، حيث يصبح الكبش ملكًا للمسلم. ومع ذلك، هناك اختلاف بين العلماء حول جواز ذبح الكافر للعقيق عن مسلم. بعض العلماء يرون أن الكافر من أهل الذكاة ويمكنه القيام بالذبح الصحيح، بينما يرفض آخرون ذلك باعتبار العقيق نوعًا من العبادة التي يجب أن يقوم بها مسلم. رغم ذلك، يُشجع على قبول توجيه الكفار في عمليات الذبح طالما أنها ضمن دائرة الضوء الشرعية. إلا أن الأمثل هو أن يقوم المسلم بنفسه بعملية العتق لتحقيق التقرب الكامل إلى الله عز وجل.
إقرأ أيضا:كتاب المنهجيات والتقنيات وإدارة العمليات الحديثة في هندسة البرمجيات- ما هي أفضل الأعمال التي تنجي من عذاب الله واكتساب رضوانه ومحبته؟
- من هو الشخص الذي مات متنصرا وكانت الأرض تنفثه ؟
- توفي زوجي ولا أعرف أين أقضي العدة، كنا نسكن في بيت إيجار ونقلنا أمتعتنا إلى بيت نملكه، ولكنه لم يكتم
- ما حكم عملية تجميل الأنف؟ فقد قرأت في بعض الفتاوى على موقعكم أنها تجوز إذا بلغت حد التشويه، وأثرت سل
- لقد تشاجرت مع زوجتي وأتناء الغضب الشديد قلت لها علي الطلاق سأتزوج علي الطلاق سأتزوج مرتين وعندما هدأ