النص يوضح أن الدين الإسلامي يحذر بشدة من اللجوء إلى العرافين والمسترقبين للوقوف عند المستقبل، حتى لو كان الهدف مجرد الإنكار. النبي محمد صلى الله عليه وسلم حذر من أن من جاء كاهناً فسأله عن شيء، فلا تقبل صلاته أربعين يوماً. هذا يعني أن الاستعانة بالأبراج والتنجيم تعتبر نوعاً من الشرك والخرافات التي يجب تجنبها. ومع ذلك، إذا كان الشخص قادراً على نشر المعرفة الدينية بشكل فعال، فقد يصبح الرد على هذه المواقع ضرورياً. يمكن القيام بذلك بطريقة هادئة ومنطقية لتحقيق هدف التعليم والنصح. ولكن يجب أن يحسن الظن بنفسه وهل ستكون رسالتك فعالة بين عدد كبير جداً من الأشخاص الذين ربما لا يهتمون برؤيتك؟ قد يكون حفظ الوقت والإيمان أفضل حل لمن لا يملكون القدرة الكافية للتغيير. في النهاية، بغض النظر عن الطريقة التي تختارها، يجب دائماً الحفاظ على احترام الآخرين وثقافة المجتمع الذي تعيش فيه.
إقرأ أيضا:أول من فك رموز الهيروغليفية هو العالم المسلم أبو بكر أحمد ابن وحشية النبطي وليس الفرنسي شامبليون- Villeconin
- رزقنا الله أنا وزوجتي ببنت مريضة مرضا جينيا عمرها الآن 4 أعوام. وقد حار الأطباء في معرفة مرضها طوال
- أسرة لا تملك بيتا خاصا بها ـ أي أن الزوجة والأطفال والزوج يعيشون في بيت أسرة الزوج ـ ولديهم مرتب قد
- ما مدى صحة الحديث الذي يقول: من المعروف إغاثة الملهوف؟.
- نريد منكم نبذة عن مسألة التأويل في الأسماء والصفات، وما هي حدود التأويل؟ ومتى يُلجأ إلى التأويل؟ ومت