في النص المقدم، يتم تناول قضية حساسة تتعلق بالعلاقة الحميمة بين الأزواج، حيث تواجه الزوجة مشكلة في رغبتها الجنسية تجاه النساء، مما دفع زوجها إلى ارتداء ملابس نسائية لإرضائها. ومع ذلك، يؤكد النص بوضوح على أن هذا السلوك محرم شرعاً، حيث يعتبر تشبهاً محظوراً في الإسلام. وفقاً للسنة النبوية الشريفة، لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم من يتشبهون بأفراد مجتمعهم الجنسي الآخر، سواء كانوا رجال يرتدون كالأناث أو العكس. إن مجرد تبني مظهر يخالف الطبيعة البيولوجية يعتبر تشبيهاً محرماً، سواء تم تصرفاته سرًا أم جهارًا أمام الجميع. يؤكد فقهاء اللجنة الدائمة على أن هذا التحريم هو سنة عامة تحظر كل أشكال التقليد والتقمص بغض النظر عن مكان وقوع الحدث. لذلك، ينصح بالحفاظ على الهويات الطبيعية لكل فرد واتباع الطريق المستقيم المقرب إليها عبر تعزيز الروابط الروحية والإرشادات الأخلاقية بدلاً من البحث عن حلول مؤقتة قد تؤثر بالسلب على حياة الأفراد والدين عموما.
إقرأ أيضا:الأصول الشامية المشرقية للمصريين القدامى- أنا فتاة عندي عشرين سنة تم عقد قراني على شاب يكبرني بـ 13سنة أرغمني أهلي عليه وحدث خلاف وحاول أهلي إ
- أعانى من سلس بول، وأقوم بالاستنجاء جيدا لدرجة أني أقوم بتدخيل الماء إلى فتحة الذكر من الداخل، ولكني
- اعتُدي على أحد أقاربي، وكان صغيرا قبل التمييز، وكان المعتدي مميِّزا ، والاعتداء بفعل قوم لوط، وأصابه
- القنوات الجغرافية
- أو ليس قد قال الله تعالى: طه ما أنزلنا عليك القران لتشقى، فوالله لا أعلم لماذا أحس أني في شقاء في تط