في النص المقدم، يتم تناول قضية حساسة تتعلق بالعلاقة الحميمة بين الأزواج، حيث تواجه الزوجة مشكلة في رغبتها الجنسية تجاه النساء، مما دفع زوجها إلى ارتداء ملابس نسائية لإرضائها. ومع ذلك، يؤكد النص بوضوح على أن هذا السلوك محرم شرعاً، حيث يعتبر تشبهاً محظوراً في الإسلام. وفقاً للسنة النبوية الشريفة، لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم من يتشبهون بأفراد مجتمعهم الجنسي الآخر، سواء كانوا رجال يرتدون كالأناث أو العكس. إن مجرد تبني مظهر يخالف الطبيعة البيولوجية يعتبر تشبيهاً محرماً، سواء تم تصرفاته سرًا أم جهارًا أمام الجميع. يؤكد فقهاء اللجنة الدائمة على أن هذا التحريم هو سنة عامة تحظر كل أشكال التقليد والتقمص بغض النظر عن مكان وقوع الحدث. لذلك، ينصح بالحفاظ على الهويات الطبيعية لكل فرد واتباع الطريق المستقيم المقرب إليها عبر تعزيز الروابط الروحية والإرشادات الأخلاقية بدلاً من البحث عن حلول مؤقتة قد تؤثر بالسلب على حياة الأفراد والدين عموما.
إقرأ أيضا:كتاب التصميم الميكانيكي- لي صديق يعمل في مجال السياحة في مصر حيث يصاحب الأجانب من المطار إلى الفندق ومن الفندق إلى المطاعم إل
- بخصوص السؤال رقم: (2371738) هل إذا احتوت شروط الخدمة على شرط أن من يستخدم نسخة غير أصلية تكون زوجته
- تقدم شاب لخطبة أختي، ونحسبه على خلق، لكني وجدته ناشرًا على صفحته على موقع التواصل فيسبوك هذا الكلام،
- ما حكم من ينظر إلى النساء ويقول النظرة الأولى جائزة ثم يغض البصر؟
- Where the Hood At?