يؤكد النص على أن لبس النقاب قد يعرض المسلمات في بعض الدول الغربية، مثل فرنسا، إلى الأذى والاعتداء. بناءً على ذلك، يجيز العلماء كشف المرأة وجهها أو جزء من جسدها إذا كانت هناك حاجة ملحة لذلك، مثل الحاجة إلى العلاج أو التداوي. ويشير النص إلى أن دفع أذى السفهاء واعتدائهم لا يقل أهمية عن الحاجة إلى العلاج، بل قد يكون أكثر أهمية في كثير من الحالات. لذلك، إذا شعرت المرأة أنها ستتعرض للأذى أو الاعتداء بسبب لبس النقاب، فلا حرج عليها في كشف وجهها. هذا ليس رفضًا للبس النقاب، بل هو فعل مضطر إليه. الشرع يربط العبادات بالاستطاعة، وإذا كان لبس النقاب يسبب أذى أو يهدد سلامة المرأة أو أطفالها، فمن الممكن أن يكون كشف وجهها خيارًا شرعيًا. الصبر على النقاب فضيلة، ولكن في ظروف صعبة قد يكون التشدد في الأمر تنطعًا. من المهم أن توازني بين طاعة الله والحرص على سلامتك وسلامة عائلتك. يُنصح باستخارة الله وطلب مشورة علماء موثوقين في هذه المسألة، وعدم التردد في طلب المساعدة والدعم من المجتمع المسلم المحلي.
إقرأ أيضا:قبيلة المهاية الهلالية بالمغرب الاقصى- قرأت في أحد الموضوعات الخاصة بالحج في محور الحج العبارة التالية:(كمن غطى رأسه وهو نائم فلا شيء عليه
- تشيشيل
- هل تجب الزكاة على الأبناء المستقلين إذا كانو معسرين وعليهم ديون؟
- أنا ألعب ألعاب الفيديو، خصوصا في هذه الفترة؛ لأني في فترة الإقلاع عن إدمان الأفلام الإباحية. والآن أ
- أنا فتاة متزوجة ملتزمة، أعمل في مستشفى لتدريب الأطفال ممن يعانون من مشاكل معينة، ويوجد في العمل اختل