الحكم الشرعي لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وفقًا للنص، يُعتبر جائزًا شرعًا طالما يتم استخدامها بشكل صحيح ومستقيم. يجب على المستخدمين الحرص على عدم نشر ما حرمه الدين الإسلامي مثل النميمة والكذب والإساءة للآخرين. بدلاً من ذلك، يُنصح باستخدام هذه الوسائل لنشر العلم والمعرفة والدعوة إلى الخير وتعزيز العلاقات الاجتماعية التي تتفق مع القيم والأخلاق الإسلامية. هذا يعني أن التعامل مع وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يكون فرصة للتواصل الإيجابي والتعلم والنمو الروحي، بشرط الالتزام بالقواعد والمبادئ الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إني أعمل في شركة مبيعات مواد غذائية وبعض المحلات التي أتعامل معها تتاجر في الخمور. فما حكم التعامل م
- أمضيت ما يقارب السبع سنوات وأنا لا أحسن الصلاة، وفي السنوات الثلاث الأولى منها لم أكن أعلم ببلوغي؛ ج
- انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة بيع كروت لمشاهدة القنوات الفضائية المشفرة وهذه الكروت ليست من الشركة
- Saul Goodman
- أعمل في بنك ولدي تأمين صحي, وأحصل على تأمين صحي سنويا لشراء عدسة طبية فقط من غير الإطار بـ: 80 دينار