الحكم الشرعي لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وفقًا للنص، يُعتبر جائزًا ومُباحًا طالما تم استخدامها بطريقة تعود بالنفع على الفرد والمجتمع الإسلامي. يجب أن يكون المحتوى المنشور محترمًا ومتوافقًا مع القيم الإسلامية والأخلاق الحميدة، مع تجنب نشر ما يثير الفتنة أو الأذى. كما يجب احترام خصوصيات الآخرين وعدم مشاركة المعلومات الشخصية بشكل غير لائق. النص ينصح أيضًا بتجنب الثرثرة والتحدث عن أمور دنيوية فقط، بدلاً من ذلك، يمكن تعزيز الجانب الروحي والإرشاد الأخلاقي عبر هذه المنصات. بالتالي، يعدّ استغلال الإنترنت للتواصل وتعليم الدين والنصح والمشورة وسيلة فعالة وقيمة لأتباع الدين الإسلامي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أغنية "في النهر"
- البارحة استوقفتني صورة لملك السويد؛ أنه بسيارته الفيراري قد دخل إلى محطة للتزود بالوقود وحاسب وهم با
- زوجي يتيم الأب، وله أعمام، وحصلت مشاكل كثيرة بين أعمامه ووالدته، وكانت هناك قطيعة بين الأعمام وزوجي
- هناك سورة في القرآن تسمى سورة الزمر، تؤكد أن قدوم الأفراد العصاة أو المؤمنين زمرا، وليس على صراط. مم
- ما هي سنة الرسول في معاملة النساء عامة وزوجاته خاصة وما هي سنته في ليلة الزفاف.