الحكم الشرعي لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وفقًا للنص، يُعتبر جائزًا ومُباحًا طالما تم استخدامها بطريقة تعود بالنفع على الفرد والمجتمع الإسلامي. يجب أن يكون المحتوى المنشور محترمًا ومتوافقًا مع القيم الإسلامية والأخلاق الحميدة، مع تجنب نشر ما يثير الفتنة أو الأذى. كما يجب احترام خصوصيات الآخرين وعدم مشاركة المعلومات الشخصية بشكل غير لائق. النص ينصح أيضًا بتجنب الثرثرة والتحدث عن أمور دنيوية فقط، بدلاً من ذلك، يمكن تعزيز الجانب الروحي والإرشاد الأخلاقي عبر هذه المنصات. بالتالي، يعدّ استغلال الإنترنت للتواصل وتعليم الدين والنصح والمشورة وسيلة فعالة وقيمة لأتباع الدين الإسلامي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفى والدي وأوصى بثلث ماله لأعمال الخير، السؤال: هل يجوز توزيع هذا الثلث بالتساوي عليهم ويقوم كل بال
- Moroccans
- كيف يمكن التوفيق بين حديث: «كل ابن آدم يبلى، إلا عجب الذنب» وبين أن هنالك جثثًا معينة لم تتحلّل بسبب
- لدي حساب جار في أحد البنوك الإسلاميه في بلدي، وفي السفر أقوم باستخدام بطاقة الصراف الآلي في السحب ال
- قبل زواجي وبعده أجمع المال من عملي قصد شراء سيارة، أو عمل مشروع، وقد وجبت علي الزكاة، فهل يجوز لي إخ