الحكم الشرعي لحل الاختبارات والإعدادات الواجبة لغيرك الغش المحظور شرعاً، كما هو موضح في النص، يُعتبر محرمًا وفق الشريعة الإسلامية. يُنظر إلى الغش في الامتحانات على أنه خيانة للأمانة تجاه الدولة والمجتمع، حيث يؤدي إلى قبول شهادات ممزقة الثقة بسبب الغش. هذا الضرر لا يقتصر على تزوير الشهادات الرسمية فحسب، بل يمتد إلى تولي أشخاص غير مؤهلين مناصب حساسة بناءً على تلك الشهادات الزائفة. حتى الاختبارات والتقويمات القصيرة والتقليدية تُعتبر نوعًا آخر من الغش، حيث تشوه هدفها الأصلي وهو قياس مدى استيعاب الأفراد للمناهج الدراسية. الفقهاء الإسلاميون يحرمون تصرف المعلمين الذين يسددون فروض دراسية عوض طلاب يقصرون جهدهم الخاص، وذلك لاستبعاد احتمالات ورود عواقب وخيمة محتملة مستقبلية. النص يؤكد على أهمية الالتزام بالأمانة وعدم التفريط بها، نظراً لمسؤولية المعلمين أمام ثقة المجتمع والمؤسسات الحكومية.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب الجبر والمقابلة (المختصر في حساب الجبر والمقابلة)- ما حكم الأدعية التي تنتشر في برامج التواصل الاجتماعي، والتي لم ترد عن النبي -صلى الله عليه وسلم-؟ عل
- هل على الزوج مساعدة زوجته في الأعمال المنزلية ؟ وأريد دليلا على ذلك.
- الحمد لله أطلقت اللحية، لكن في الوضوء أصب على كل جزء منها الكثير من الماء كالمجنون، لأني قرأت في فتا
- هل يحاسب الإنسان عندما يسأل عن شيء، فيقول: إنه كذا، مع أنه غير ذلك؟ فمثلاً أنا أبيع وأشتري في الأجهز
- ما هو دليل المالكية على أن اليد لا تتنجس إذا لامست نجاسة جافة حيث لا ترى عين النجاسة، وما هو دليل ال