وفقاً للنص المرجعي، يعتبر شراء جهاز الكمبيوتر المحمول المستعمل مع اتفاق مسبق على “إقالة” (أو إعادة البيع) لاحقاً أمراً جائزاً وفقاً للشريعة الإسلامية. هذا الحكم مستند إلى عدة أدلة، أبرزها الحديث النبوي الذي يؤكد على أهمية المصالحة والتفاهم المتبادل لحل الخلافات المرتبطة بعقود البيع. بالإضافة إلى ذلك، لا يوجد أي انتهاك لقواعد الربا في هذه العملية لأن الفرق في السعر سيكون متفاوتاً ومتناسباً.
بعض الفقهاء ينظرون لهذه الصفقة كصفقة بيع حقيقية بدلاً من مجرد إقالة لعقد سابق بسبب تغيير قيمة السلعة. وهذا يعني أنها تخضع للأحكام العامة للبيع والشراء وتتبع نفس الضوابط والقوانين المعتادة. ومع ذلك، يجب التنبيه أن عمليات الاستبدال الفوري بنفس السلعة بسعر مختلف بشكل كبير قد تعتبر مضاربة غير أخلاقية وغير مشروعة حسب بعض التقاليد الفقهية. بالتالي، عند القيام بهذه العمليات التجارية، من المهم الالتزام بكل من القوانين المدنية والأحكام الدينية لتجنب المخاطر والعقوبات المحتملة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القُنيّة- ورد في رقـم الفتوى : 6256 عنوان الفتوى : أقوال الفقهاء في الأحق بالحضانة ، وإلى أي عمر تستمر؟ تاريخ
- أنا فتاة محجبة و أصلي ..... لكن لدي عادة خبيثة لا أعرف كيف أتخلص منها و هي السرقة ؟ جزاكم الله خيرا.
- ضفدع فرانك الشجري
- سؤالي هو: أتاني رابط لفيديو على موقع اليوتوب أتمنى بشدة أن أعرف صحة الكلام الموجود فيه وصحة الأحاديث
- أخي في الصف الثالث الثانوي، وأخذ دروسًا كثيرة، وبلدي لا تحترم مواعيد الصلاة، وفي أثناء الدرس يدخل وق