في ضوء المناقشة التي دارت بين المشاركين في هذا المنتدى، يبرز بوضوح أن هناك حاجة ماسة لنهج جديد لحل الأزمة السورية بشكل دائم. يؤكد العديد من المحاضرين، مثل سامي وثريا الديب وناديا الزموري وجمانة القيرواني، على عدم كفاية المساعدات المؤقتة وحدها في تحقيق الاستقرار والسلام في سوريا. ويعتبرون أن اعتماد المجتمع الدولي على تقديم مساعدات مؤقتة دون اتخاذ خطوات جدية نحو السلام يعكس نقصًا في الجدوى.
ثريا الديب تحدد بدقة أن الوقت الحالي مناسب لتأسيس قاعدة مشتركة تدعم حوار مثمر وداعم للجهود الدولية ذات المغزى والتي تساهم في إعادة بناء السلام والاستقرار في سوريا. بينما ترى ناديا الزموري أنه بالإضافة إلى ذلك، يجب التغلب على العقبات العملية المرتبطة بإعادة الإعمار والتعاون الدولي لتحقيق هذه الغاية. كل هؤلاء يشتركون الرأي بأن التركيز ينبغي أن ينصب على تطوير حلول طويلة المدى وليس مجرد تخفيف الآثار الفورية للأزمة.
إقرأ أيضا:رسالة لكل من يحارب اللغة العربيةإن التحذيرات المقدمة بشأن مخاطر التعويل الزائد على المساعدات المؤقتة هي دعوة واضحة للتغيير. فكما تقول جمانة القيرواني، فإن التدخلات القصيرة الأمد والجهد الخ
- عازم على الحصول على جنسية جزر الكاريبي عن طريق الاستثمار، يصل مبلغ الاستثمار إلى 220 ألف دولار أمريك
- ما حكم صرف وصل قيمته 850 دينارا جزائريا بـ 800 دينار، وأقبض 50 دينارا؟
- منذ فترة قال لي صديق إنه سمع حديثا عن الرسول -صلى الله عليه وسلم- أنه كان يتحدث بلهجة المكان الذي يز
- ما حكم من اعتقد أن نبي الله يوسف أجمل من نبي الله محمد عليهما أفضل الصلاة وأتم التسليم؛ لأن الله أعط
- أخي العزيز أنا أسرفت كثيرا في جنب الله تعالى من المعاصي والذنوب وها أنا في أشد العذاب الدائم. أحس بو