في النقاش حول أهمية الحوافز في تحقيق الأداء الفائق، يتفق المشاركون على أن الحوافز تلعب دورًا كبيرًا في تحفيز الأفراد والفرق لتحقيق أقصى إمكاناتهم. حمزة بن منصور يركز على أهمية الحوافز الداخلية مثل الشعور بالإنجاز والتقدير، معتبرًا أنها تأتي في المقدمة. داوود بن قاسم يضيف أن البيئة العملية، والدعم الاجتماعي، والتدريب المستمر كلها عوامل مهمة تلعب دورًا كبيرًا في تحقيق الأهداف، حيث تعمل الحوافز على تحفيز الأفراد بينما تساعد البيئة المحيطة في الحفاظ على هذا التحفيز وتحويله إلى أداء فعال. جميلة الحمودي تتفق مع حمزة في أهمية الحوافز الداخلية، لكنها تشدد على التفكير في تأثيرها طويل الأمد، معتقدة أن الحوافز المادية قد تخلق تنافسية قصيرة الأجل بينما الحوافز الداخلية تخلق تزامًا دائمًا. المنصور بن العيد يؤكد أيضًا على أهمية الحوافز الداخلية، مثل الشعور بالإنجاز والتقدير، ويعتقد أنها يمكن أن تكون لها تأثير أكبر على الأداء طويل الأمد مقارنة بالحوافز المادية.
إقرأ أيضا:تجويد القرآن الكريم بغير اللغة العربية !!!- ما حكم الألعاب الإلكتروينة التي تحتوي على سحر خيالي، وليس استعانة بالشياطين، فالذي في اللعبة سحر غير
- محافظة كافيت الفلبينية
- عندما يكون الزوج خاطئاً في أي قرار هل يمكن للزوجة أن تتدخل وتعارضه، ما حكم الدين في ذلك؟
- تزوجت ابنتي مند ستة أشهر بابن عمّتها الساكن في فرنسا، وكانت العلاقة بينهما جيدة، ومند عشرين يومًا طل
- أمراض الأمعاء الالتهابية