في النقاش حول أهمية الحوافز في تحقيق الأداء الفائق، يتفق المشاركون على أن الحوافز تلعب دورًا كبيرًا في تحفيز الأفراد والفرق لتحقيق أقصى إمكاناتهم. حمزة بن منصور يركز على أهمية الحوافز الداخلية مثل الشعور بالإنجاز والتقدير، معتبرًا أنها تأتي في المقدمة. داوود بن قاسم يضيف أن البيئة العملية، والدعم الاجتماعي، والتدريب المستمر كلها عوامل مهمة تلعب دورًا كبيرًا في تحقيق الأهداف، حيث تعمل الحوافز على تحفيز الأفراد بينما تساعد البيئة المحيطة في الحفاظ على هذا التحفيز وتحويله إلى أداء فعال. جميلة الحمودي تتفق مع حمزة في أهمية الحوافز الداخلية، لكنها تشدد على التفكير في تأثيرها طويل الأمد، معتقدة أن الحوافز المادية قد تخلق تنافسية قصيرة الأجل بينما الحوافز الداخلية تخلق تزامًا دائمًا. المنصور بن العيد يؤكد أيضًا على أهمية الحوافز الداخلية، مثل الشعور بالإنجاز والتقدير، ويعتقد أنها يمكن أن تكون لها تأثير أكبر على الأداء طويل الأمد مقارنة بالحوافز المادية.
إقرأ أيضا:كتاب تطور مفاهيم الفيزياء المعاصرة- توتى لازارو
- حلفت بالله مرتين على شيئين، ثم فعلتهما. حلفت أني لن أدخل شقة جدتي. وبعد ذلك بوقت حزنت على أني حَلفْت
- ما حكم الشرع في سفر المرأة بدون محرم وبدون إذن زوجها ؟ وجزاكم الله خيرا والسلام
- ما مدى صحة الحديث النبوي القائل: حوضي من عدن إلى عمان البلقاء...؟
- هل يجوز الدعاء باسم معين بأسماء الله مثلاً للقوة تكرار القوي أو للغنى تكرار يا غني أو للأمن من الخوف