يتفق الإسلام على جواز أكل معظم المحار، لكن بعض الحيوانات البحرية محظورة للأكل. يشير التمساح، رغم وجوده في المياه العذبة، إلى خصائصه البريّة ما يجعل أكله غير جائز عند جمهور العلماء. أما الضفدع، فقد نهى الرسول الكريم عن قتله، وبالتالي فهو أيضا ممنوع.
القاعدة العامة هي عدم أكل الحيوانات التي نهينا عن قتلها. تنطبق هذه القاعدة على الكلاب والسلحفاة التي تتكاثر وتسبح في المياه، مع السماح بتناولهما بشرط إتمام عملية الذبح بشكل صحيح نظرا لخلفيتها البريّة.
أما بالنسبة للسلطعون، فلا يتم ذبحه بسبب عدم وجود دم ظاهر، وتعتبر كل الحيوانات البحرية التي تحتوي على مواد سامة أو خطيرة محرمة للأكل وفقاً للمبادئ الدينية المتعلقة بالحفاظ على الصحة والحياة.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مارأيكم في مسلسل عمر الذي يعرض الآن على قناة الإم بي سي؟.
- أنا موظف في مؤسسة حكومية والوزير عندنا يشترط إقامة الصلاة بوجوده لإمامتنا مما يتسبب في تأخير صلاة ال
- ورد في صحيح مسلم في حديث: ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم:
- السلام عليكم ، فضيلة الشيخ ، نعلم أن اليوم التاسع من ذي الحجة هو اليوم الموافق لوقفة عرفة ، وبالتالي
- Tupou IV