النص يبيّن خمس حيوانات أُمر الله بقتلها: الغراب، الحدأة، الفأر، العقرب والكلب العقور. وضّح النص أن هذه الحيوانات تُسبّب الأذى للإنسان أو مواشيه، وتكاثُر في المساكن والعمران، إضافة إلى كونها من المؤذيات التي تنتشر النجاسة وتتغذى على طعام الإنسان الغير محمي. جاء إباحة قتلهم استناداً إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي خصّصها، وبيَّن الحكمة من ذلك بأنها مصدر للقلق والفساد، يصعب صدها أو التحرز منها .
يُذكر أن النص يبين أن حكم القتل ينطبق على كل ما يُسبِّب الأذى من الحيوانات سواءً وردت في الحديث أم لا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شيوخنا الأفاضل، أنا رجل أعمل في بنك غير إسلامي، وقد بلغت خريف العمر، ولا مجال الآن لترك هذا العمل وا
- Temotu Vatud constituency
- لم يمض على زواجي سوى شهرين ونصف، ولكن سرعان ما اندلع كم هائل من المشاكل، والسبب هو عائلة خال زوجي ال
- حصل خلاف بيني وبين زوجتي وقد كنت في حالة غضب شديد نتيجة رميها قارورة العطر وشج رأسي وخرج الدم منه، و
- Germaine Coquillard