في المناقشة حول الخصوصية الرقمية، اتفق المشاركون على أن هناك حاجة ملحة لتغيير جذري في كيفية إدارة الخصوصية في العصر الرقمي. أشاروا إلى أن السياسات الحالية غالبًا ما تكون توازنية ظاهريًا ولكنها تخدم مصالح شركات التكنولوجيا، حيث يتم بيع بيانات المستخدمين كسلعة. نادية بن مبارك انتقدت الحكومات لعدم تنظيمها الفعال لهذه الصناعة، مما يؤدي إلى قمع المعارضة وعزل المنافسين بدلاً من حماية الناس. رميصاء الهضيبي شددت على أهمية بناء تحالفات ضد شركات التكنولوجيا القوية، مطالبًا بالشفافية والمسؤولية الاجتماعية. مديحة بن داود تساءلت عن إمكانية تطبيق نظام رقمي قائم على مبادئ التشاركية والمساءلة في ظل هيمنة شركات التكنولوجيا. مروة الشريف أكد على أن الخصوصية ليست مجرد راحة بل هي أساسية للحريات الفردية والتعبير عن الذات الحقيقي، مشددًا على الحاجة إلى سياسات أقوى لحماية حقوقنا الرقمية وتأكيد السيطرة على معلوماتنا الخاصة.
إقرأ أيضا:لا لفرنسة التعليم في المغرب: صراع إنجليزي/أمريكي – فرنسي للهيمنة على التعليم في المغرب- عملت في مؤسسة كمصمم إشهارات، ومن بين الأعمال أنني صممت صورة إشهار كبيرة الحجم فيها كتابة عادية وبها
- هل يجوز الزواج بمال مسروق من الدولة؟
- لماذا يَعوي الكلبُ عندما يُؤذن للصلاة؟
- هناك شيخ لديه صفحة على الفيسبوك، ويتلقى أسئلة ويفتي بما علمه الله، وأنا أتابع صفحته، ومنذ فترة أصبح
- هل يجوز أن نتحدث عن بعض آيات القرآن الكريم فلسفيا من حيث إنها ترجمة لأقوال من يتحدثون بغير العربية م