في المناقشة حول الخصوصية الرقمية، اتفق المشاركون على أن هناك حاجة ملحة لتغيير جذري في كيفية إدارة الخصوصية في العصر الرقمي. أشاروا إلى أن السياسات الحالية غالبًا ما تكون توازنية ظاهريًا ولكنها تخدم مصالح شركات التكنولوجيا، حيث يتم بيع بيانات المستخدمين كسلعة. نادية بن مبارك انتقدت الحكومات لعدم تنظيمها الفعال لهذه الصناعة، مما يؤدي إلى قمع المعارضة وعزل المنافسين بدلاً من حماية الناس. رميصاء الهضيبي شددت على أهمية بناء تحالفات ضد شركات التكنولوجيا القوية، مطالبًا بالشفافية والمسؤولية الاجتماعية. مديحة بن داود تساءلت عن إمكانية تطبيق نظام رقمي قائم على مبادئ التشاركية والمساءلة في ظل هيمنة شركات التكنولوجيا. مروة الشريف أكد على أن الخصوصية ليست مجرد راحة بل هي أساسية للحريات الفردية والتعبير عن الذات الحقيقي، مشددًا على الحاجة إلى سياسات أقوى لحماية حقوقنا الرقمية وتأكيد السيطرة على معلوماتنا الخاصة.
إقرأ أيضا:قصيدة شويخ من أرض مكناس تشهد بفصاحة الدارجة المغربية- سؤالي هو: أنا شاب جامعي، أقيم صلاتي ولله الحمد ليست كلها بالمسجد، وقراءة للقرآن لست منتظماً بها قررت
- يقولون: إن الله يحاسب الإنسان إذا كان في سن 15، لكن إذا نزل من الفتى المنيّ في اليقظة، وهو في سن 12،
- أنا ـ يا شيخ ـ صاحب السؤال رقم: 2270673، وأريد أن أعرف ـ لأنني وقعت في حيرة كبيرة ـ ما هو المقصود با
- ماحكم أخذ شيئ من اللحية؟ وما معنى قول ابن عمر إنه كان يأخذ من لحيته وكذلك أبوهريرة وغيرهم كما قال ذل
- ـ لا يبطل حق امرئ مسلم وإن قدم. من أخرج هذا الحديث؟ و هل يبطل حق امرئ غير مسلم بمرورالزمن؟ وهل يشيره