يُسلط حديث “الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة” الضوء على مكانة الخيل في الإسلام، لا سيما تلك التي تُستخدم في سبيل الله.
يشير الحديث إلى أن نواصي الخيل (شعر الرأس) معقود فيها الخير، وأن كل فعل من فعل الخيل: الأكل والشرب والمشي والتحت، يُكتب لصاحبها أجر. أما الغنيمة فهي النصر على الأعداء وأخذ أموالهم.
ويُبين الحديث أن الخيل المعدة للجهاد في سبيل الله اقترن بها الخير إلى يوم القيامة، وتبقى في سعيها ذلك محققة الأجر والغنيمة.
ويحثّنا الحديث على احترام هذه المخلوقات واعتبارها جزءًا من الخير الذي اقترن بها، من خلال الإشارة إلى أهمية أجزاء الخيل: الذنب (التخلص من الحشرات) والمعارف (دفئ) ونواصيها (معقودة فيها الخير).
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم أصيب أبي بمرض سرطان الرئة عافاكم الله وهو الآن يعاني من الآم حادة وقد أشار طبيبان اثنان
- ما حكم سيدة حامل في الشهر الثامن، والدكتور منعها من الصيام في شهر رمضان المبارك ؟ فما هو المبلغ الذي
- Oscar Filho
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: - للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 2 (ابن ابن) العد
- أدرس في جامعة عربية، ولدي زميلات من النصارى. فما حكم رد السلام إن سلموا علينا بتحية الإسلام؟ وما حكم