يُسلط حديث “الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة” الضوء على مكانة الخيل في الإسلام، لا سيما تلك التي تُستخدم في سبيل الله.
يشير الحديث إلى أن نواصي الخيل (شعر الرأس) معقود فيها الخير، وأن كل فعل من فعل الخيل: الأكل والشرب والمشي والتحت، يُكتب لصاحبها أجر. أما الغنيمة فهي النصر على الأعداء وأخذ أموالهم.
ويُبين الحديث أن الخيل المعدة للجهاد في سبيل الله اقترن بها الخير إلى يوم القيامة، وتبقى في سعيها ذلك محققة الأجر والغنيمة.
ويحثّنا الحديث على احترام هذه المخلوقات واعتبارها جزءًا من الخير الذي اقترن بها، من خلال الإشارة إلى أهمية أجزاء الخيل: الذنب (التخلص من الحشرات) والمعارف (دفئ) ونواصيها (معقودة فيها الخير).
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دماء وأمعاء
- Wang Haogu
- شيخي الفاضل: تعقيبا على جوابكم على سؤالي رقم: 2330484، مشكورين على ذلك وعلى نصيحتكم، بخصوص ذلك أود إ
- هل يجوز لشاب ليس عنده قدرة على الزواج أن يتزوج عرفيا أو مسيارا أو زواج الفرند أو يكون له صديقة أو خل
- أود أن ترشدوني إلى سبيل الرزق الحلال. بداية: وبسبب معاناة الشباب في سوريا اضطررت لأن أسافر إلى بلد آ