في الإسلام، تُعتبر الخيول من الحيوانات التي تحمل في نواصيها الخير، كما ورد في حديث شريف رواه الإمام البخاري والإمام مسلم. هذا الحديث يشير إلى أن الخيول التي تُستخدم لأهداف نبيلة مثل الدفاع عن الوطن وحماية الإسلام، تكون مرتبطة بالخير. فالخير هنا يشمل الأجر الذي يناله صاحبها لكل عمل تقوم به الخيل، سواء كان ذلك في الطعام والشراب أو الحركة وغيرها من الأمور اليومية. بالإضافة إلى ذلك، هناك المغنم الذي يتمثل في الفوز بالأموال والأسلحة أثناء الأعمال العسكرية الناجحة ضد أعداء الإسلام. هذا الحديث يعكس التقدير العميق للقيم الإنسانية المرتبطة برعاية ورعاية الحيوان، ويؤكد على أهمية احترام مساهمات الآخرين، سواء كانوا بشراً أو حيوانات، عندما يسعون لتحقيق هدف مقدس. كما يسلط الضوء على دور الخيول في الجهاد، وهو أحد الوسائل الرئيسية للدفاع عن الدين والقضية الفلسطينية خاصةً.
إقرأ أيضا:المهندس الفلكي ابن الصفار القرطبي- Woodruff, Utah
- رجاء من أساتذتنا الأفاضل إفادتي بالإجابة: لو حصل تجاوزات بين الخطيبين قبل كتب الكتاب، وهتك العرض، وأ
- أنا موظف في شركة نفطية، وأتقاضى مرتبًا، والحمد لله أخرج زكاة مرتبي كل شوال، ولا أستطيع أن أتذكر جيدً
- هل يجوز لغيرالمسلمين المسئولين عن الدفن{عمال المقابر} لحمل ودفن المسلمين. حيث يقوم المسلمون بالغسل و
- هل اتصالي بمريض بنية عيادة المريض له نفس الأجر والثواب حيث إنه يبعد عني بمسافات؟ وما هو مقدار الأجر؟