يتناول النص التحديات التي يواجهها الأشخاص الذين يعانون من دوار مزمن، مثل التهاب العصب الدهليزي، خلال شهر رمضان. يوضح النص أن الصيام قد يؤدي إلى تفاقم هذه الحالة، مما يجعل من الصعب على المريض الصيام. في هذه الحالة، يمكن للمريض الاستفادة من الرخصة الشرعية للإفطار بناءً على آية قرآنية تسمح للمرضى والمسافرين بالإفطار مع تعويض الأيام لاحقًا. إذا كان الدوار شديدًا لدرجة أنه يمنع المريض من أداء الغسل بالماء، يمكن استخدام التيمم كبديل. كما يُسمح للمريض بجمع الصلوات المتتابعة ليؤديها مرة واحدة قبل نهاية اليوم، مما يسهل عليه الالتزام بالصلاة دون تأجيلها. حتى في حالة نوبة الدوار التي تعيق التركيز والخشوع، يجب على المريض أداء الصلاة بقدر استطاعته، طالما لا يتعارض ذلك مع حالته الصحية.
إقرأ أيضا:مدن العرب في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل ما يترتب على الخلوة بعد عقد القِران بالبكر يترتب أيضًا على الثيب؟ فلو حدثت خلوة بعد عقد القِران ب
- هل حديث من غسل يوم الجمعة واغتسل وبكر وابتكر..............يجب أن أمشى فى الذهاب إلى المسجد وكذلك الع
- أريد أن أنزل أثناء الحج عند أخي في مكة وليس مع شركة حج ويتطلب ذلك دفع نقود للحصول على تصريح الحج فما
- ما هي كفارات كل أنواع الذنوب؟ وجازاكم الله خيرا.
- أنا متزوجة منذ سنتين, وزوجي إنسان مريض نفسيًا, عصبي جدا، موسوس، دائم الشك, ولا يثق في أحد - أيًّا كا