تؤكد مقالة “زينة بن عيشة” بشكل واضح على التأثير الإيجابي الكبير الذي تركته التكنولوجيا على قطاع التعليم العالمي. حيث أصبحت الأدوات التقنية مثل الهواتف الذكية وأنظمة البرمجيات ومنصات التعلم عبر الإنترنت أدوات أساسية لتعزيز العملية التعليمية. أولاً، توفر هذه الوسائل إمكانية الحصول السهل والسريع على مجموعة واسعة من المواد الدراسية المتنوعة والمحدثة باستمرار؛ بدءًا من الكتب الإلكترونية وحتى الفيديوهات التعليمية، دون الحاجة إلى الاقتصار على الكتاب المدرسي التقليدي. وهذا ليس مفيدًا لتوفير الجهد والموارد المالية فحسب، بل أيضًا يسهم في تقليل الضغط الزمني المرتبط بتحضير الدروس والحصول عليها.
ثانيًا، تعمل التكنولوجيا كمحفز رئيسي للتواصل والتفاعل داخل البيئة الأكاديمية. باستخدام وسائل التواصل الرقمي المختلفة، يستطيع الطلاب الانخراط في نقاشات مباشرة مع معلميهم ومع زملائهم بغض النظر عن موقعهم الجغرافي أو جدول أعمالهم اليومي. يؤدي هذا النوع من التفاعل المستمر إلى بيئة تعلم أكثر ديناميكية وشاملة تشجع التفكير المشترك وبناء المهارات الاجتماعية الأساسية.
إقرأ أيضا:كتاب الجديد في ثورة الجلوكوزوأخيراً، تسمح لنا تكنولوجيا المعلومات بتقديم تجربة تعليم شخصية لكل فرد وفق قد
- Föllinge
- برنامج الدعم المالي المنخفض الدخل في الخدمة الصحية الوطنية
- إليكم قصتي إخواني في الله، وأرجو منكم أن تساعدوني: أنا شاب أبلغ من العمر 19 سنة، ابتليت بالوسواس الق
- شخص أساء اختيار زوجته، فقد اختار امرأة لا تعرف دينها، وسليطة على زوجها، ولا تعرف لزوجها طاعة، وتخرج
- ما تعريف صلاة الأوابين وما مشروعيتها ؟