الدية في الإسلام هي تعويض مالي يُفرض على الطبيب الذي يرتكب خطأ طبياً يؤدي إلى ضرر جسدي للمريض. في حالة قلع سن غير محتاج لها، تُقدر الدية بخمس من الإبل، وهو ما يعادل خمسين بعيراً للإنسان العادي. ومع ذلك، نظراً لتفاوت أسعار الإبل عالمياً، يُسمح بمبادلة الدية بالذهب أو الفضة بناءً على الاتفاق العام المتبع في البلد والقانون المحلي. وفقاً للأحاديث النبوية والقرآن الكريم، تُقدر دية الخمس من الإبل بحوالي غرام من الذهب. هذا يعني أن دية قلع السن الواحد يمكن حسابها بما يعادل غرام تقريباً من الذهب. رغم اختلاف المواد المستخدمة للدفع، يبقى الحجم الأصلي للدية ثابتاً، مما يضمن تقديم تعويض مناسب وتعزيز العدالة في النظام القانوني الإسلامي فيما يتعلق بالأخطاء الطبية والأضرار الناجمة عنها.
إقرأ أيضا:كتاب علم الفلك: دليل للتَّعلم الذَّاتيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في بداية رمضان صدمت سيارة غير متعمدة، وحسب قانون الأولويات للمركبات، فالحق عليّ، وهي لم تصبها سوى شخ
- عندما أبدأ في صلاة جماعة مع الإمام ونكون اثنين فقط في الصلاة ويأتي ثالث فيقوم بتنبيهي للرجوع إلي الخ
- ما هي علامات ضعف الإيمان 0وعذرا فلقد سالت هذا السؤال من قبل ولكني نسيت رقمه؟
- Marcello Mari
- أنا شاب كنت على علاقة مع فتاة ـ والحمد لله ـ ربنا هدانا والتزمنا وتركنا بعضنا، واتفقنا أن نعمل رنة ك