الدية في الإسلام هي تعويض مالي يُفرض على الطبيب الذي يرتكب خطأ طبياً يؤدي إلى ضرر جسدي للمريض. في حالة قلع سن غير محتاج لها، تُقدر الدية بخمس من الإبل، وهو ما يعادل خمسين بعيراً للإنسان العادي. ومع ذلك، نظراً لتفاوت أسعار الإبل عالمياً، يُسمح بمبادلة الدية بالذهب أو الفضة بناءً على الاتفاق العام المتبع في البلد والقانون المحلي. وفقاً للأحاديث النبوية والقرآن الكريم، تُقدر دية الخمس من الإبل بحوالي غرام من الذهب. هذا يعني أن دية قلع السن الواحد يمكن حسابها بما يعادل غرام تقريباً من الذهب. رغم اختلاف المواد المستخدمة للدفع، يبقى الحجم الأصلي للدية ثابتاً، مما يضمن تقديم تعويض مناسب وتعزيز العدالة في النظام القانوني الإسلامي فيما يتعلق بالأخطاء الطبية والأضرار الناجمة عنها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حَوْليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لو كان بعدي نبي لكان عمر)، لماذا لم يقل: (لكان أبا بكر)، وأبو بكر أفض
- Saint-Germain-lès-Corbeil
- تشجار شخصان واستفز كل منهما الآخر، و بعدها خرج أحدهما راكبا سيارته، وعمل حادث سير، وتوفي هو ومن معه
- جاء في معنى الحديث: (من دعا إلى ضلالة عليه وزرها، ومن دعا إلى هدى فله مثل أجر من عمل). والسؤال: إذا
- المعدل: يوسف هاسمان: لاعب كرة القدم النمساوي المشارك في كأس العالم 1934