الديمقراطية الفاسدة، كما تم تصويرها في النقاش، هي نظام سياسي حيث تلعب القوة المالية دورًا أكبر من أصوات الشعب. عبد السميع بن بكري يوضح أن هذا النظام يمكن أن يؤدي إلى “ديمقراطية فاسدة” حيث تتحكم اللوبيات في القرارات السياسية، مما يتيح للأغنياء التأثير بشكل غير متناسب على العملية الديمقراطية. سليم اللمتوني يضيف أن هذا النموذج قد ينجح في تحقيق أهداف اللوبيات، لكنه يجعل من الصعب على الشعب أن يحيا بحرية وكرامة. اعتدال التازي وسهام الهواري يشددان على ضرورة الشفافية والرقابة الحكومية لتنظيم عمل اللوبيات ومنع الفساد. يتفق المشاركون على أن النظام الحالي يحتاج إلى إعادة هيكلة لضمان أن يكون لكل مواطن صوت مسموع، مما يشير إلى الحاجة إلى تنظيم شامل للسلطة السياسية لتحقيق ديمقراطية حقيقية.
إقرأ أيضا:جينات المغاربة بين الواقع العلمي والخرافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قبل ثلاث سنوات تقريبا عندما كنت بالسنوات الأولى من الجامعة نذرت لله أنه إن وفقني إلى وظيفة ما بعد تخ
- Geordie
- RPD machine gun
- ابني يبلغ من العمر 10 ونصف سنة وعندما أوقظه لصلاة الفجر يصلي وهو نائم وخاصة في السجود فهل علي شيء أو
- سؤالي أنه يلزمني دفع كفارات أيمان بما يعادل إطعام 30 مسكينا وقد علمت أنه في مدرسة معينة يوجد طالبات