في النقاش الذي دار حول دور الدين في المجتمع، تباينت الآراء حول ما إذا كان الدين ملاذًا للراحة النفسية أم أداةً للسيطرة. نهى القفصي ترى أن الدين يمكن أن يكون ملاذًا روحيًا، لكنه قد يُستخدم أيضًا لتبرير الظلم والتمييز، مشيرة إلى أن الأديان قد انحرفت عن أهدافها الأصلية وأصبحت وسيلة للسيطرة على الأفكار والأجسام. من ناحية أخرى، يرى شهاب الهضيبي أن المشكلة ليست في الدين نفسه، بل في سوء استخدامه من قبل بعض الأفراد لتحقيق أغراض شخصية أو سياسية. المنصور الفاسي وحبيبة بن الطيب يتفقان على أن الدين يمكن استخدامه للسيطرة، معبرين عن قلقهما من أن الدين قد يظل سلاحًا في أيدي الجهات التي تسعى إلى السلطة. في النهاية، يتضح أن الدين يمثل قضية معقدة؛ فهو يمكن أن يوفر الراحة الروحية ويقوم بدور إيجابي في المجتمع، ولكن يجب الاعتراف بقدرته على الاستخدام للسيطرة والتمييز.
إقرأ أيضا:توطين السلطان العلوي اسماعيل قبائل معقل في سهل تريفة شمال شرق المغرب قرب بركان- إذا صدر من إنسان تسخط وكان غير راض عن الله هل يغتسل لأن ذلك قد يؤدي إلى الكفر أم تكفي التوبة؟ سألت ن
- حصلت خلافات بيني وبين زوجي، وذهبت إلى بيت أهلي، وبعدها بأيام اتصل زوجي وقال طالق طالق طالق، أو طالق
- أريد معرفة جميع أصحاب الرسول الكريم؟
- أنا شاب سوري توفيت أمي قبل الأحداث الجارية، وكنت قد نذرت -ولم أحدد النذر- وقلت بالحرف: نذرا عليّ بأن
- سؤالي هو: الآية (اليوم أكملت لكم دينكم....)، ما معناه أكمل الله لنا الدين، هل قصد التشريع أو التوحيد