تناولت محادثة حادة موضوع العلاقة بين الدين والسلطة، وبالتحديد تأثير الشريعة الإسلامية على النظام العالمي. اتخذ المشاركون مواقف مختلفة؛ فقد رأى البعض كعادل أن الأنظمة المستندة إلى مبادئ دينية قادرة على تحقيق العدالة والشمولية استناداً إلى تجارب تاريخية ناجحة. ومع ذلك، اعترض آخرون مثل فلة بن صالح مستشهدين بمثاليات لأفغانستان والدول العربية الأخرى التي شهدت قمعاً وظلماً تحت حكم أنظمة ادعت الاعتماد على الدين.
وتطرقت ولاء الحنفي إلى تعقيدات الموضوع مؤكدة أن الدين ذاته ليس خيراً مطلقاً أو شراً مطلقاً، ولكنه يتوقف على كيفية استخدام الأفراد والجماعات له. وأوضحت أنه رغم حالات سوء الاستخدام التاريخية للدين لتعزيز الطغيان، إلا أنه أيضاً أُستخدم كمصدر للمقاومة ضد الظلم وتمكنت مجتمعات متنوعة دينياً من التواجد بشكل سلمي جنباً إلى جنب.
إقرأ أيضا:ابن وافد الأندلسيبهذا الصدد، سلطت المناقشة الضوء على تحدٍ فلسفي عميق بشأن دور الدين في السياسات العامة وكيفية تناسقه مع مفاهيم الديمقراطية الحديثة. ولم يتم الوصول لاتفاق نهائي خلال هذه الجلسة، مما يدفعنا لاستمرار البحث
- حصلت مشكلة بيني وبين إخوتي، فحلفت على زوجتي بيمين الطلاق أن لا أتكلم أحدا منهم، ولكنني ـ والحمد لله
- مانتا، الإكوادور
- اتصلت امرأة على والدتي لتخطبني لابنها، وقالت لها والدتي: متى ستأتون؟ فقالت المرأة: سأستشير جماعتي وأ
- ملاحظة: سألت مثل هذا السؤال من قبل، ولكن لم توضحوا لنا معنى المحافظة على الدين في الغرب، فأرجو منكم
- الانتخابات التمهيدية الرئاسية للحزب الجمهوري لعام 2024