الذكاءات المتعددة، كما طورها هاري كوشنر، تمثل نهجاً تعليمياً ثورياً يعترف بتنوع القدرات البشرية. هذا النهج يحدد سبعة أنواع رئيسية من الذكاء: اللغوي، الرياضي العلمي، البصري المكاني، الموسيقي، الشخصي الجسدي، الاجتماعي، والعاطفي الذاتي. من خلال هذا الإطار، يمكن للمعلمين تقدير تنوع طلابهم بشكل أفضل وتطوير استراتيجيات تعليمية تلبي احتياجات التعلم الفردية. على سبيل المثال، يمكن استخدام القصائد الشعرية للمتعلمين ذوي الذكاء اللغوي أو التصميم الهندسي للطلاب ذوي الذكاء المكاني. هذه الطريقة لا تعزز فقط الثقة بالنفس لدى الطلاب الذين قد يشعرون بالتهميش في الأنظمة التقليدية، بل توسع أيضاً مفهوم النجاح ليشمل مجموعة واسعة من المهارات والقيم. في النهاية، يساهم هذا النهج في بناء مجتمعات أكثر تنوعاً وقدرة على الابتكار، مما يعزز المساواة التعليمية ويخلق فرصاً متساوية لكل طالب للاستفادة من نقاط قوته وقدراته الفردية.
إقرأ أيضا:تاريخ العملات العربية في الصومال- أنا شاب أسكن في أمريكا، وقبل سنتين تقريبا اشتريتُ دارًا في ولاية أخرى. وبعد أن اشتريت هذا البيت أوقف
- لديّ أخت تصغرني بست سنوات، تعاني من صعوبات التعلم. وهذا يعني بأن عمرها العقلي يختلف عن عمرها الزمني.
- ما حكم الاقتداء بالإمام في تركه لجلسة الاستراحة؟
- في رمضان الآن جاءتني الدورة الشهرية أول يوم، وعندما كان اليوم الثامن اغتسلت وبدأت أصلي وأصوم، ولكن د
- غايكريا كولى (أو جاريكاريا كولى)