الذكاءات المتعددة، كما طورها هاري كوشنر، تمثل نهجاً تعليمياً ثورياً يعترف بتنوع القدرات البشرية. هذا النهج يحدد سبعة أنواع رئيسية من الذكاء: اللغوي، الرياضي العلمي، البصري المكاني، الموسيقي، الشخصي الجسدي، الاجتماعي، والعاطفي الذاتي. من خلال هذا الإطار، يمكن للمعلمين تقدير تنوع طلابهم بشكل أفضل وتطوير استراتيجيات تعليمية تلبي احتياجات التعلم الفردية. على سبيل المثال، يمكن استخدام القصائد الشعرية للمتعلمين ذوي الذكاء اللغوي أو التصميم الهندسي للطلاب ذوي الذكاء المكاني. هذه الطريقة لا تعزز فقط الثقة بالنفس لدى الطلاب الذين قد يشعرون بالتهميش في الأنظمة التقليدية، بل توسع أيضاً مفهوم النجاح ليشمل مجموعة واسعة من المهارات والقيم. في النهاية، يساهم هذا النهج في بناء مجتمعات أكثر تنوعاً وقدرة على الابتكار، مما يعزز المساواة التعليمية ويخلق فرصاً متساوية لكل طالب للاستفادة من نقاط قوته وقدراته الفردية.
إقرأ أيضا:كتاب المرجع في محولات القوى الكهربية- بورتيلو دي سوريّا
- أخبر شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ أن الأحاديث المتفق عليها صحيحة لا ريب فيها، فهل هذا يعني أن
- السلام عليكم عندي أخت مصابة بمرض الوسواس فقد كانت عندما تتوضأ تعيد وتكرر غسل الأعضاء أكثر من مرة، وه
- قابلت امرأة كبيرة في السن فطلبت مني أن أمسك بيدها لكي أساعدها في النزول من الدرج، فمسكت يدها حتى نزل
- أنا موظفة راتبي كبير تزوجت رجلاً متزوجاً امرأة مريضة ومطلقاً الثانية لطلبها ولديه 7 أطفال اكتشفت بعد