تناول نص “صاحب المنشور غسان البوعزاوي” موضوعًا مثيرًا للجدل وهو دور الذكاء الاصطناعي في التعامل مع الأنظمة القمعية. حيث يشير إلى وجود وجهتين مختلفتين لهذه القضية؛ الأولى ترى أن الذكاء الاصطناعي قد يستغل كأداة لتدعيم قبضة الحكومة على الأفراد عبر التلاعب بوعي الجمهور ومنعه من التفكير المستقل والتعبير الحر عن الآراء. أما الوجهة الثانية فتدافع عن إمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي كمصدر قوة ضد هذه الأنظمة، وذلك بتقديم أدوات للتحليل والنقد العميق للنظام السياسي الحالي، بالإضافة إلى خلق مساحة للحوار المفتوح والتفكير النقدي. يؤكد النص أيضًا على أهمية الحفاظ على حق الإنسان في حرية التفكير واتخاذ القرار الشخصي حتى في عصر الثورة الرقمية المتسارع. وبالتالي، فإن سؤال “هل الذكاء أداة سلطة أم تحرر?” يبقى مفتوحاً ويحتاج إلى مواصلة المناقشة والحوار البناء بين جميع الأطراف المعنية.
إقرأ أيضا:كتاب فيزياء المستقبل- أعمل في شركة تبعد عن المنزل حوالي 60 كلم، وأسافر كل يوم للعمل عن طريق الحافلة، وتتخلل هذه المسافة من
- أحد الناس قام بإقامة أعمده خرسانية فوق أرض بها قبور وبعدها قام ببناء غرفة للسكن فوق هذه الأعمدة(أي ص
- أنا امرأة متزوجة منذ 11 سنة، وزوجي يشك كثيرًا، ويقذفني كثيرًا بشكوكه، وأرسل لي ورقة الطلاق من المحكم
- أنا فتاة عمري 19 سنة ومخطوبة ومعقود قراني منذ حوالي سنة، وخطيبي مسافر والعرس بعد سنة تقريبا، وأتواصل
- 1- أحد أصحابي استلم مشروعًا في مجال الحدادة، وما شابهها، وينقصه مبلغ معين، وطلب مني مبلغًا في حدود 1