تناول نص “صاحب المنشور غسان البوعزاوي” موضوعًا مثيرًا للجدل وهو دور الذكاء الاصطناعي في التعامل مع الأنظمة القمعية. حيث يشير إلى وجود وجهتين مختلفتين لهذه القضية؛ الأولى ترى أن الذكاء الاصطناعي قد يستغل كأداة لتدعيم قبضة الحكومة على الأفراد عبر التلاعب بوعي الجمهور ومنعه من التفكير المستقل والتعبير الحر عن الآراء. أما الوجهة الثانية فتدافع عن إمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي كمصدر قوة ضد هذه الأنظمة، وذلك بتقديم أدوات للتحليل والنقد العميق للنظام السياسي الحالي، بالإضافة إلى خلق مساحة للحوار المفتوح والتفكير النقدي. يؤكد النص أيضًا على أهمية الحفاظ على حق الإنسان في حرية التفكير واتخاذ القرار الشخصي حتى في عصر الثورة الرقمية المتسارع. وبالتالي، فإن سؤال “هل الذكاء أداة سلطة أم تحرر?” يبقى مفتوحاً ويحتاج إلى مواصلة المناقشة والحوار البناء بين جميع الأطراف المعنية.
إقرأ أيضا:الأصول الحقيقية للعينات الأندلسية- أعمل في مجال تأهيل وتعليم المعاقين في القطاع الخاص، حيث أتعامل مع كثير من النساء الأجنبيات مسلمات وغ
- كيف أقرأ سورة الفاتحة في صلاة الفجر؟؟
- هل لشعر المرأة زكاة وكيف خاصة هناك عادة قص الشعر في الجزائر بحجة زكاة عاشوراء؟
- ما حكم النوم في وجود إضاءة في غرفة النوم؟ ولماذا يعتقد بعضهم أن على الرجال النوم في وجود إضاءة في ال
- إذا أحب شخص أن يغير اسم قبيلته، فهل يحرم عليه ذلك؟ فمثلا: من زهراني إلى زهراوي، وليس لكره القبيلة، و