تناول نص “صاحب المنشور غسان البوعزاوي” موضوعًا مثيرًا للجدل وهو دور الذكاء الاصطناعي في التعامل مع الأنظمة القمعية. حيث يشير إلى وجود وجهتين مختلفتين لهذه القضية؛ الأولى ترى أن الذكاء الاصطناعي قد يستغل كأداة لتدعيم قبضة الحكومة على الأفراد عبر التلاعب بوعي الجمهور ومنعه من التفكير المستقل والتعبير الحر عن الآراء. أما الوجهة الثانية فتدافع عن إمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي كمصدر قوة ضد هذه الأنظمة، وذلك بتقديم أدوات للتحليل والنقد العميق للنظام السياسي الحالي، بالإضافة إلى خلق مساحة للحوار المفتوح والتفكير النقدي. يؤكد النص أيضًا على أهمية الحفاظ على حق الإنسان في حرية التفكير واتخاذ القرار الشخصي حتى في عصر الثورة الرقمية المتسارع. وبالتالي، فإن سؤال “هل الذكاء أداة سلطة أم تحرر?” يبقى مفتوحاً ويحتاج إلى مواصلة المناقشة والحوار البناء بين جميع الأطراف المعنية.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة في المغرب (والدول المغاربية)؟- عمري 18 سنة، وأحب زميلتي منذ 5 سنوات، ولم يكن مجرد حب مراهقة، ولما عرفت أن هذا قد يغضب الله، اتفقت م
- أرجو التفصيل في مسألتي -جزاكم الله خيرا- حيث وصل بي الأمر إلى الوسوسة التي سببت لي ضيقا في حياتي. أن
- لي صديق متزوج منذ 20 سنة ورزقه الله بطفل هو في الثامنة عشرة من عمره وحدثت في بداية زواجه مشاكل مع وا
- عمري حوالي 15 سنة و أنا بالغ عاقل و لله الحمد، و يوجد لدي 5 خالات و عمتان ، لكنني أنا في دولة و هم ف
- كيف يجب التعامل مع المنان، علما أني لست بحاجة له، ولكني لا أريد أن أخذل مسلماً، أو أمنع معروفا؟ وجزا