تتناول نقاشات صاحب المنشور رغدة المهيري حول الذكاء الاصطناعي مجموعة من التحديات الأخلاقية والقانونية المهمة. أولاً، يُسلط الضوء على قضية التحيز الذي قد ينتج عن البيانات المتحيزة المستخدمة في التدريب، مما يؤثر سلبًا على القرارات واتخاذ المواقف المجتمعية. بالإضافة إلى ذلك، يشير إلى مخاطر انتهاكات الخصوصية الناجمة عن اعتماد الذكاء الاصطناعي في مهام الرصد والأمن الشخصي. علاوة على ذلك، تنبعث مخاوف بشأن تأثير الذكاء الاصطناعي على سوق العمل ووظائف الإنسان، حيث يمكن لأنظمة الذكاء الاصطناعي أداء مهام كانت تتطلب سابقًا عمالة بشرية. ويتناول أيضًا الجانب القانوني لمسؤولية أخطاء الذكاء الاصطناعي، سواء أكانت ناجمة عن خلل فني أو سوء التصميم أو تجاهل القوانين المعمول بها. ويؤكد أهمية وضع تشريعات محلية ودولية تواكب السرعة المتزايدة لتقدم الذكاء الاصطناعي، بما يحمي خصوصية الأفراد وأمانهم وسلوكهم الأخلاقي. أخيرًا، يقترح تطوير مدونة أخلاق صناعية خاصة بالذكاء الاصطناعي لتحقيق ثقافة أكثر مساءلة وأخلاقًا
إقرأ أيضا:سَقْصى (سأَل)- فى حديث، قال رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم هل يبقى علي من بر أبوي بعد موتهما أبرهما به، قال: خصا
- زوجي يعمل في شركة للملابس المستعملة «أي المستوردة من الخارج» ومهمته فرز كل صنف من هذه الملابس على حد
- أريد أن أسأل عن أمر يتعلق بوالدتي وعائلتي. أخشى أن أكون أعتقد أني أحسن التصرف وأبر بأمي. ويكون للدين
- بالعربية: "فونتيهارميجيل: بلدية إسبانية في مقاطعة سوريّا"
- فاتتني أنا وأحد الزملاء صلاة المغرب والعشاء؛ لأننا كنا على سفر، فلما وصلنا قال لي لا يجوز أن نصلى ال