في النقاش حول قدرة الذكاء الاصطناعي على التفوق في التحليل النقدي مقارنة بالبشر، يطرح بدر الدين الدرقاوي سؤالاً محورياً حول إمكانية أن يكون الذكاء الاصطناعي نقدياً بحق بدون القدرة على الشعور والحدس. يرى الدرقاوي أن الذكاء الاصطناعي هو مجرد أداة تحليلية متطورة تعتمد على البيانات والخوارزميات، بينما المشاعر والأحاسيس الإنسانية هي جوهر التفكير الإبداعي والأخلاقي. يدعم رابح بناني هذا الرأي، مشيراً إلى أن الذكاء الاصطناعي لن يتمتع بالقدرة الفطرية على التجربة العاطفية والمعرفة الأخلاقية، مهما تطورت تقنياته. تؤكد عزة بن موسى على أن الذكاء الاصطناعي، مهما تطورت خوارزمياته، سيكون دائماً ضمن حدود البرمجيات ولا يمكنه مقارنة التفكير البشري النقدي بسبب غياب المشاعر والأحاسيس الإنسانية الأساسية مثل الحدس والعواطف. من ناحية أخرى، يعتقد عبد الرشيد الجزائري أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يتعلم ويتطور بشكل مستقل، وأن المشاعر والأحاسيس قد تكون أمرًا ثانويًا في بعض السياقات التحليلية، مما يسمح للذكاء الاصطناعي بتقديم تحليلات دقيقة.
إقرأ أيضا:تكتل الاساتذة والتلاميذ المطالبين بالعربية: بيان الإضراب الوطني ليوم الأربعاء 16 نونبر 2022- بعد وفاة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أفتى ابن مسعود بوجوب الصلاة في ثوبين؛ لأنه في عهد النبي -صلى
- أنا رجل في سن الـ 25، عندي بروستاتا، وسلس بول، ولا أصلي الصلوات إلا حينما أصل إلى المنزل، وأبدّل ملا
- كنت أعمل في مسجد أنا وبعض المعلمات مع شيخة تمسك هذا المسجد، وكنا نأخذ أجرا شهريا، وكنا نأخذ من هذا ا
- علم ولاية ريو دي جانيرو
- كنت في غنى وفضل من الله، ولكني كنت بعيدًا عن الله، وارتكبت ذنوبًا كثيرة، ولحكمة من الله فقدت كل شيء،